وكأن اليوم يشبه البارحة٬ الرجاء مع البنزرتي وصافة مونديال الأندية خلف بايرن ميونيخ٬ بعدها يربح المغرب التطواني بحماسيج ويخسر الدرع في آسفي والبنزرتي يستقل طائرة مطار قرطاج. اليوم زينباور بطل الثنائية والرجاء يخطط للتحضيرات الصيفية ٬ للعصبة الماسية والألماني يقدم مؤشرات الخروج في خضم تلميحات من بودريقة علي هذا الأمر بقوله" الرجاء ما واقفة حتى على واحد". صحيح الرجاء هي من يصنع المدربين لكن لماطا لم تصنع الشابي ومنذر الكبير ومارك فيلموت ؟ لا أحد ينكر دور زينباور ولو غادر ستكون ضربة موجعة لحلم الرجاء الإفريقي.