بات الجيش مادة دسمة في الفترة الأخيرة للأخبار الزائفة والمغلوطة، خاصة تلك التي تهم أخبار لاعبيه، وهو ما جاء على لسان أحد مسؤولي الفريق الذي استغرب الكم الكبير وغير الصحبح. ونلقت مجموعة من الأخبار أكثر من نصف الفريق خارج القلعة العسكرية وهو ما أثار استغراب مكونات الفريق، خاصة أن تلك الأخبار فيها نوع من التأثير على استقرار الفريق في فترة مهمة وكذلك اللاعبين. وسلطت الأضواء كثيرا على الجيش، ليس فقط على لاعبيه، ولكن أيضا على مدربه نصر الدين نابي وطاقمه التقني، ومع ذلك يلتزم مكتب الفريق الصمت، في انتظار أن يعلن رسميا عن المستجدات.