رسميا الثلاثي العربي المؤلف من الليبي حمدو الهوني والجزائريان إلياس الشتي وزكرياء الدراوي خارج الوداد الموسم القادم بمشيئة الله تعالى. الغربلة القادمة في صفوف الوداد تضع هذا الثلاثي خارج سياق الأجندة وبالفعل باشروا تفاصيل الخروج، بينما آيت منا وهو المرشح ليس على الورق بل الأوفر حظا لرئاسة الوداد انطلق في التفاوض مع عديد اللاعبين ليكشف عنهم الأسبوع القادم بمشيئة الله تعالى ضمن حملته الإنتخابية. ولا ينشغل الوداديون سوى باللاعب العملود الراغب في الخروج بينما جبران الذي لديه عروض أمريكية سيواصل مع النادي.