قبل مواجهة المنتخب المغربي لنظيريه الزامبي وجمهورية الكونغو شهر يونيو القادمن برسم الجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات كمونديال 2026، سيوضع الناخب الوطني وليد الركراكي تحت ضغط شديد من إجل إختيار المهاجم الأساسي ل"أسود الأطلس" خاصة وأنه بفضل اللعب برأس حربة واحد.
وفي ظل تقارب المستوى الحالي بين النصيري والكعبي، فإن الركراكي سيعاني من الحيرة الشيء الكثير، لذلك سيكون مضطرا للحسم في الموضوع وتحمل تبعات القرار الذي سيتخذه والذي لن يخلف أي ردود فعل في الشارع الرياضي المغربي في حال حقق المنتخب الوطني نتيجتين إيجابيتين.
إضافة تعليق جديد