خطة جربوها على عهد مرتضى منصور في نهائي 2019 و أتت أكلها على عهد الإثيوبي باملاك تيسيما الذي ارتكب هفوات كارثية في مباراة الإياب على برج العرب والتي حسمها الزمالك يومها بضربات الترجيح، واليوم كرروها ضد الطاقم التونسي في غرفة الفار بقيادة هيثم قيراط بحجة أنه من جلدة الشعباني مدرب النادي البرتقالي.وهو تكييف غريب جدا لضم الزمالك لاعبين توانسة.

الكاف لم تعد تعمل مثل السابق بمبدأ" ما يطلبه المشاهدون" وجبر الخواطر انتهى مع فترة سابقة لذلك تظلم الزمالك ذهب أدراج الرياح وتم رفضها.

ADVERTISEMENTS

ومع ذلك فالتهويش لم يكن قيراط هو المقصود به بل الحكم الكيني الذي أدار نهائي المنتخبين المغربي والمصري في نهائي توج المغاربة في طريق باريس وهي خطة ستتكرر لغاية اسدال الستارة على لقب وكأس هذه المسابقة.