دخل جمعية سلا في مفاوضات مباشرة مع كل من عبدالرحيم الشاكير ومحسن ياجور للإستفادة من خبرتهما انطلاقا من الميركاطو الشتوي الجاري.
ورغم الخصاص المالي الذي يواجهه الفريق السلاوي، إلا أنه دخل في مفاوضات مع اللاعبين الإثنين، حيث هناك مستحقات مالية عالقة للاعبي الفريق والطاقم التقني والمؤطرين.
وتأخر الحسم في الصفقتين بسبب بعض الأمور المالية التي لم يتم الاتفاق عليها، حيث تتواصل المفاوضات بين الجانبين، علما أن الفريق السلاوي ما زال يفاوض أسماءًا أخرى لها خبرة وتجربة من بينها حارس مرمى.
ووقع جمعية سلا على ذهاب كارثي، ويحتل المركز الأخير ب9 نقاط، وسجل فقط فوزين من أصل 15 مباراة.