ملخص القصة هو أن الوداد لا يسجل له سوى المدافعون وعطية الله كرر ما فعله أمام مولودية وجدة لما كان هو صاحب الحل بتسديدة قوية وبعده أتى أيوب العملود بالحل أمام اتحاد تواركة. في موسم سجل فيه ارسن زولا وحركاس مع أبو الفتح أي كل خط دفاع القلعة الحمراء. موسم سجل فيه افريقيا جبران مع سرغات والدراوي وهم لاعبو ارتكاز وبوسفيان وهو جناح. موسم يواصل فيه المدربون المتعاقبون تجريب وصفات صامبو تارة والبحري تارة أحرى بلا طائل٫ لأنه باختصار فاقد الشيء لا يعطيه ٫ رحم الله زمنا كان للوداد: موسى نضاو ومباي لغاية ايڤونا وأونداما مع مبينزا وجيبور الليبري...