إستفحل الوضع مرة أخرى داخل إتحاد طنجة ورفض لاعبو الفريق في العودة للتداريب بسبب تماطل مكتب الفريق في صرف مستحقاتهم التي تظل عالقة لحد الساعة من دون إيجاد حلول ناجعة لهذا الوضع الكارثي للفريق الذي يظل يجتر معاناته كل أسبوع من دون حلول لهذه الكارثة.
لاعبو إتحاد طنجة رفضوا العودة للتداريب إلا إذا توصلوا بمستحقاتهم المادية، ما جعل المهمة تزداد صعوبة لدى المدرب عمر نجحي الذي لا يلتقي باللاعبين إلا في القطارات.
أليس هناك من في طنجة يكون حكيما ويحل هذا المشكل العويص خاصة وأن الرئيس محمد الشرقاوي يبذل قصارى الجهود لكن اليد الواحدة لا تصفق