باقتراب نهاية عقد الدولي سليم أملاح مع فريقه سطاندار دولييج البلجيكي، وتحويله مجددا إلى الفريق الثاني لدواعي النزاع المفتعل بين الفريق وبين أملاح لعدم رغبته في تمديد العقد ولو حتى بعد انتهاء المونديال على أفضل حال، تمسك الفريق بوضع اللاعب بالفريق الثاني تماشيا مع سياسة تهميش اللاعب الذي لا يرغب في الإستمرار مع الفريق، وبالتالي سيضطر أملاح الى البقاء مع الفريق حتى نهاية الموسم ليصبح حرا؟ إلا أن الفرضية المطروحة اليوم هي أن الفريق البلجيكي يتمنى مغادرة اللاعب خلال الميركاطو الشتوي الحالي، وقد وضعت إدارة النادي مبلغا صغيرا بخصوص المغادرة لمن يرغب شراء عقده المتبقي بمليوني أورو، وهو مؤشر جديد يمنح اللاعب فرصة المغادرة في أقرب الآجال في حال تقدم أي فريق لشراء عقد اللاعب. وتقدر سومة اللاعب الحالية في سوق الإنتقالات ب 6.5 مليون أورو بعد عودته من المونديال، في وقت كان فريق سطاندار قد انتدب أملاح ب1.5 مليون أورو.