هو رقم سلبي يتقاسمه كل من اتحاد طنجة وسريع وادي زم، وقد خسرا سويا في آخر ثلاث مباريات تواليا، الأمر الذي أحدث أزمة داخل الفريق وإن اختلفت تداعياتها وحتى آثارها.
إتحاد طنجة خسر مرتين على ملعبه وكانت آخر مباراة أمام نهضة بركان بكل الجدل الذي أثارته، وهو ما يضع فارس البوغاز في موضع حرج من منافس على مراتب متقدمة لفريق يبحث عن صك النجاة من الغرق للقسم الثاني، وسريع وادي زم بدوره اندحر في 3 مباريات كانت أكثرها صدمة على ملعبه من حسنية أكادير وليتراجع من الصف 13 ليصبح وحيدا في الصف الأخير وهو ما يلزمه بالفوز في باقي المباريات إن هو أراد تفادي الهبوط.