علمت " المنتخب" بأن المكتب المسير الجيش الملكي مستاء من ترويج العديد من المغالطات أبرزها أن اللاعبين الذين غادروا الفريق خلال هذا الميركاطو كلف خزينة الفريق العسكري ما يقارب مليار سنتيم، وهو الأمر الذي يكذبه مكتب الجيش الملكي جملة وتفصيلا.

وبخصوص إنتقال محمد علي بامعمر إلى إتحاد طنجة فقد إستفاد من مستحقاته التي كانت عالقة منذ الموسم الماضي وأن الإنفصال كان بالتراضي.

ADVERTISEMENTS

وكانت بعض الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعي مع الأسف تداولت هذا الموضوع من دون الإعتماد على مصادر الخبر وهي إدارة الجيش الملكي التي تنفي نفيا قاطعا أن تكون عملية فسخ عقود لاعبيها كلفتها مليار سنتيم.