الكل وقف على  تألق حميد أحداد مهاجم الرجاء بعد استئناف البطولة، وسجل عدة أهداف حاسمة، وعرف كيف يستغل غياب مالانغو الذي فرض عليه التأخر في العودة للمغرب من الكونغو الديموقراطية ، عدم المشاركة في عدة مواجهات. 
وبات جمال السلامي مدرب الرجاء يعتمد على مالانغو كأساسي، بينما عاد أحداد لكرسي الاحتياط، ومن سوء حظ المهاجم الكونغولي أنه لَم يسجل أي هدف، فغاب علبه الحس النهديفي بخلاف أحداد.
فهل سيقتنع السلامي بضرورة منح الرسمية لأحداد،  ووضع مالانغو في الاحتياط لمراجعة  أوراقه، خاصة أن أحداد يملك امتيازات مهمة كالسرعة والتحرك والتسجيل.