تجاوز يوسف سفري، مساعد مدرب الرجاء جمال السلامي،شيئا فشيئا محنة وفاة والدته،الذي كان يرتبط بها كثيرا،وبعد خضوعه لتحاليل فيروس كورونا،بات يوسف فريبا من العودة للإشتعال ضمن الطاقم التقني للنسور الخضر، بعدما ظلت جماهير الرجاء تتساءل عن السر من طول فترة غيابه.
ويعتبر سفري عضوا فعالا في طاقم النسور الخضر، لتواصله الجيد مع كافة اللاعبين،وقربه من جميع العناصر،معتمدا في طريقة عمله على التجربة التي إكتسبها كلاعب قبل التحول لعالم التدريب.