هكذا سيحسب الفريقان حسابهما لهذه المباراة وإن كان الحسنية مدرك أنه بعد طفرته في تطوان وعودته ليتواضع على ملعبه أمام أولمبيك آسفي  فأنه لا يملك وهو يلاقي يوسوفية برشيد غير الفوز عنوانا  لطوق النجاة والفرار بجلده من لهيب مؤخرة الترتيب و الحسابات المعقدة التي ستشتعل في المقبل من الدورات. 
المنافس ليس سوى الفريق الحريزي والذي بدوره ليس في مأمن ولم يطمئن بعد على مقعده بين الكبار وهو الذي لم ينتصر بعد بعد العودة من التوقف وآخر التعثرات تعادله السلبي أمم نهضة بركان...
البرنامج
السبت 22 غشت 2020
الملعب الكبير لأكادير: الساعة 22 حسنية أكادير - يوسفية برشيد