الزاكي الذي تجسس على العملاقين الجيش والوداد كان بين نارين أحلاها مر٬ إما أن يواجه الوداد فريقه السابق في الدور المقبل لكأس العرش و الجميع يعلم ما للمباراة من حساسية مفرطة .
أو أن يواجه الجيش الذي يذكر الكل أن تاريخ مواجهاته له كان مثيرا وهو مدرب للوداد في البطولة وكأس العرش تحديدا.
وخلال تتبعه لفصول الكلاسيكو تكونت للزاكي قناعة كبيرة ومفصلة عن من يكون الجيش الحالي والمختلف كليا وراديكاليا عن العساكر الذين ظهروا الموسم المنصرم تغيير في البصمة وفي التشكيل والشاكلة.