المباريات الكبيرة تحتاج لاعبين كبار وتحتاج لاعبي الخبرة كي لا يوضع الصغار في الفرن والمحرقة.
الرجاء حرقت ابناءها تباعا بعدما اعدمت الصغير فيظي أمام بركان.عاد الناشئان كوحيل والدويك ليتسببا للنسور في خسارة ثانية على التوالي وفي نفس الملعب .بعدما تسببا في ركلتي جزاء أمام الجيش.
قد لا يلام هؤلاء الصغار,اللوم كله على تدبير الميركاطو وكله على من اختارهم لهذه المواعيد الثقيلة وسيكون صعبا ترميم معنوياتهم بعد الانتقادات وخاصة بعد الذي حدث بعد المباراة.