كان الوداد على حق وهو يدخل منافسة ضارية من أجل الظفر بصفقة يحيى جبران، القادم من تجربة قصيرة بالبطولة الإماراتية، بدليل أنه نجح في وضع بصمته سريعا مع الفريق الأحمر، وبات واحدا من اللاعبين الأساسيين بالفريق، حيث أعطى إضافة أخرى في وسط الملعب.
وانخرط جبران سريعا في المنظومة التكتيكية والتقنية للوداد، أمام الدور الذي يقوم به، وانضاف إلى الثنائي ابراهيم النقاش وصلاح الدين السعيدي، ليخفف عليهما عبء الدور الذي يقومان به في وسط الملعب، وكذا مشاركتهما في الكثيرة في المباريات.