بعض الفرق تخفي ازماتها وتستغل اما الوضعية التي تخدمها على مستوى النتاىج او صمت اللاعبين.
حسنية أكادير واحد من هذه الفرق ولاعبوه يدينون لسيدينو بعديد المنح وخاصة مكافأة التوقيت السنوية ومن الموسم المنصرم.
الشيء الواحد المنتظم داخل الفريق هو الرواتب الشهرية ووضع الفريق يثير استياء لاعبيه.وعدد منهم خاصة الذين اقتربت عقودهم من نهايتها لم يعد يعودوا يرغبون في التمديد.