المحاكمة الخاصة بهذا الحارس لا تستند لاهداف الدفاع الجديدي ولا أهداف نجم الساحل ولا حتى هدف اللاعب حمزة خابا من الجيش الملكي.
خرجات الحارس لم تعد كما كان في السابق ولا حتى ردات فعله ولا حتى الاطمئنان الذي كان يمنحه كما في السابق.
هذا هو حال اللاعب المغربي بشكل عام، يقاتل لاظهار قدراته ولتأكيد نفسه وحين يطمئن على مستقبله يصل مرحلة الاشباع يتراجع او يتهاون ولا يتطور وكأنه بلغ المراد.