في الوقت الذي يتحرك الرجاء ويحاول جاهدا الخروج من وحل الديون الموروثة عن الفترة السابقة،تتواصل المتاعب التي هي نتاج تدبير مكاتب سابقة ومعها فاتورة كبيرة ومرهقة تهم اللاعب النيجيري كريستيان اوساغونا الذي حكمت له الفيفا ب 334 مليون سنتم.
هذه هي ما يسمى بالضريبة إن صح التعبير للاعب لم يمنح الرجاء شيئا كبيرا.
لاعب غادر صوب بلجيكا بمفرده وهو من اختار طريقة الخروج والمؤسف هو أن يسدد الرجاء هذه الرسوم الجمركية كضريبة يتعين تحملها لمن كان مسؤولا عن صياغة هذه العقود الانتحارية.