اضطر المكتب المسير للجيش إلى الاستنجاد بأحد مسؤوليه ليكون إلى جانب المدرب الإسباني كارلوس فيرير في دكة الاحتياط وكذا في التداريب، ليلعب دور المترجم وصلة وصل مع اللاعبين، بحكم أن فيرير لا يتقن اللغة الفرنسية التي  كانت أقرب ليتواصل بها مع اللاعبين، لو كان المدرب الإسباني يتحدث بها، بدل اللغة الإسبانية.
وشوهد المدرب في مباراة الرجاء وهو يستعين بعضو من الجيش، أثناء التغييرات التي كان يقوم بها، وكذا في شرحه لما كان يريده من اللاعبين أثناء المواجهة، وتلك صعوبات تواصلية، سيكون على فيرير التغلب عليها.