تمركز محمد أوناجم تاسعا في ترتيب جائزة " الأسد الذهبيّ"، بعد موسم ناجح لإبن الراشيدية مع الفرسان الحمر، إستطاع من خلاله الحفاظ على توهجه رغم معاناته من شبح الإصابة الذي ظل يطارده بين الفينة والأخرى.
أوناجم الذي ظل يقود خط هجوم الوداد بإقتدار كبير،ورغم المطبات التي عاشها إلا أنه كان ضمن ألمع نجوم الكتيبة الودادية، التي حصلت على المركز الثاني في البطولة الوطنية، خلف الفريق الطنجي، في الوقت الذي لعب أوناجم دورا كبيرا، في تحقيق العديد من الإنتصارات للفريق الأحمر، بالنظر للتجربة التي راكمها في البطولة وقدرته على تحمل الضغط وقيادة الفريق للبريق واللمعان محليا وقاريا.