سبق له أن عاينه وأمهله فرصة ليؤكد عكس ما سمعه عنه إلا أنه لا يراوح مكانه لذلك قرر تسريحه خلال الميركاطو الشتوي.
إنه المدافع الدولي عبد الحميد الكوثري الذي لم يجد له مكانا قارا مع كل المدربين الذين تعاقبوا على الفريق من عموما لغاية البنزرتي.
شيء مؤسف بالفعل أن يعيش هذا اللاعب الخلوق والمنضبط حالة اندحار حقيقية وهو الذي كان مدافعا أساسيا مع الفريق الوطني في أول مباريات هيرفي رونار.
وعلى ما يبدو أن أمورا خاصة أبعدت الكوثري عن مستوياته الحقيقية وهو نفس وضع زميله ايت فانا .