بعد تعاقد الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مع مكتب للدراسة والافتحاص من بلجيكا، من أجل  افتحاص عمل الإدارة التقنية التي يوجد على رأسها ناصر لاركيط، قام هذا المكتب أيضا بخطوة أخرى تتجلى في افتحاص الأندية الوطنية، وهو جعل مسؤولي هذه الأندية يرفضون هذه الخطوة لعدم علمهم بموضوع الإفتحاص وجهلهم للجهة التي خولت لمكتب الدراسات المذكور بتحويل وجهتهم للأندية والتي ليس هي موضوع افتحاص.