الأمر تكرر و في ظرف سنتين و بنفس الطريقة تقريبا، الأهلي فريق القرن بالقارة السمراء يقدم كل مرة دوسا في فن التسويق و الماركوتينغ.
يشتري و يدفع باليمين و يبيع بيسراه لاحقا، فعلا قبل موسمين مع الوداد في مسلسل رمضاني شيق انتهى بشراء عقد الغابوني مالك إيفونا بأكثر من مليارين و عاد ليبيعه للصين ب 8 مليارات في ظرف وجيز غانما 6 مليار سنتم في رمشة عين.
وهذه المرة فاصل رمضاني آخر انتهى بشراء عقد وليد ازارو من الدفاع الجديدي و بقيمة مالية في نفس الحدود و المؤكد أن " الفيترينة " الأهلاوية جاهزة لعرض اللاعب و إعادة بيعه بضعف هذا المبلغ قريبا إن للصين أو بالخليج؟