بعد الإكتتاب الذي انخرط فيه لاعبون دوليون سابقون ومسيرون و حتى بعض الفرق التي استجابت لنداء الجامعة وقررت المساهمة بنسبة مئوية لحل مشكلة أيت لعريف، يبدو أن الحل الكبير لهذه الأزمة صار وشيكا و اللاعب قريب جدا من مغادرة أسوار عكاشة.
ايت العريف مدين لكل الذين ساهموا معه لتجاوز المحنة أفرادا كانوا أم جهازا جامعيا لكن السؤال الثاني سيرتبط بمصير اللاعب لأن هناك من يطالب الجامعة بمواصلة حسنتها و إلحاقه بأحد مراكز التكوين لينطلق من جديد في المهنة التي لا يعرف غيرها و هي كرة القدم كما كان الأمر مع زملاء له سابقون.
و المثير في عملية دعم أيت العريف أن الأمور اختلطت ولم يتم توضيح الصورة بخصوص الجهة التي تبنت فعليا مساعدته بعد خرجة رئيس الجامعة الأخيرة و التي انتفض من خلالها بوده من سماهم المنتفعون من القضية.