الأمر يتعلق باستمرار انفتاح المغرب على احتضان كبريات التظاهرات و الإستحقاقات الهامة قاريا٫ أقليميا و عالميا و الدور هذه المرة على مونديال القاعة نسخة 2028.
المصادر أكدت أن الطريق سالك و المغرب بمشيئة الله تعالى هو صاحب العرس بعد نسخة أوزبكستان المقبلة و بعد أن صادف تنظيمه لنسخة الكان قبل أشهر في العاصمة الرباط نجاحا باهرا٬ و بذلك سيحضر مجددا بيننا الرائع و الخلوق هشام الدكيك و أسوده على أمل أن يكونوا قد حققوا في أوزبكستان إنجازا باهرا يفتح شهية المونديال بالمغرب