اعتقد كثيرون أن الزيارة الأخيرة لعيسى حياتو للمغرب ستشفع له نيل الصوت المغربي حتى و هو يجلي بكل التصريحات الإيجابية إزاء المغرب و تجهيزاته و حتى إزاء فوزي لقجع،إلا أن الأخير فطن إلا أن ما قام به حياتو كان مجرد خطوة تطبيع الغرض منها حيازة الصوت المغربي.
صوت لقجع تقرر أن يذهب للملغاشي أحمد أحمد ومنذ فترة، وهو الأمر الذي اعترف به أحمد أحمد حين قال للقجع" إنه انتصار فريقنا و ليس انتصاري بمفردي".
كما في السياسة الرياضة لا تختلف لا يوجد فيها عداوة دائمة و لا صداقة دائمة و حكاية شيك على بياض التي نطق بها لقجع كشفتها كواليس اثيوبيا.