هذا هو السؤال الذي يراود عقول جماهير المنتخب الوطني المغربي التي تنتظر  الصورة التي سيظهر عليها حارس المنتخب الوطني ونومانسيا الإسباني منير المحمدي الذي يقدم أحلى الإبداعات ويتدرب بجدية في معسكر أسود الأطلس بالامارات العربية المتحدة،قبيل شد الرحال صوب الغابون للمشاركة في النسخة 31 من نهائيات كأس أمم إفريقيا.
المغاربة الذين أشادوا بحامي عرين المنتخب المغربي في مختلف المحطات يأملون في أن يتألق منير ويسطع مع الفريق الوطني في الوقت الذي نوه بإمكانياته مدرب حراس مرمى الأسود الفرنسي فيليب سانس الذي كشف بأن حراسة مرمى الأسود في أمان في ظل تواجده حيث يستفيد من خبرته كل من زميليه ياسين بونو وكذا ياسين الخروبي.