تسببت الهزيمة الكارثية لنادي الكوكب المراكشي أمام شباب خنيفرة إضافة للأوضاع المالية المزرية للفريق و تمرد بعض العناصر و خروجها عن النص أبرزها اللاعب محمد الفقيه، في حدوث أزمة حقيقية بالفريق الذي كان قد وقع على انطلاقة رائعة مع الصحابي.
وتتوجه كل الإنتقادات للرئيس مربوح الذي فشل في إيجاد الحلول للفريق ويكتفي بالوعود التي لم تتحقق.
واقع الكوكب يؤكد أن هناك لاعبين معرضين للطرد من شققهم بسبب عدم أداء سومة الكراء و الإيجار و لجأ أغلب اللاعبين للإقتراض من زملاء لهم لتدبير أمورهم اليومية وهو وضع لا يليق بفريق اسمه الكوكب.