القلة القليلة التي تابعت مباراة الجيش و تادلة خرجت مرة  أخرى مستاءة بسبب المردود الباهت لفريق الجيش و الصورة المهزوزة و التي لم تتحسن بل تفاقمت للأسوأ.
فإذا كان مسؤولو الجيش قد راهنوا وهم يقيلون عبد المالك العزيز و التعاقد مع العامري كي يتحسن المردود فإن الأمر لم يحدث وتفاقم للأسوأ،بدليل الأرقام الكارثية و المرعبة بجمع العساكر 9 نقاط من أصل 24 في المباريات التي لعبها العامري و هي حصيلة تؤكد أنه لا تقدم حدث مع المدرب الجديد الذي كان واضحا مع المسؤولين بعد تعيينه و قال أنه يحتاج ل 70 حصة ليتحسن المردود .
70 حصة تعني أن العامري يعد بصحوة الجيش بعد الدورة 22 ؟؟