سيتقمص الدفاع الجديدي دورا جديدا عليه ودورا لم يتعود عليه منذ مواسم طويلة وبالضبط منذ التجربة الأولى للفريق تحت قيادة جمال السلامي قبل 6 سنوات.
الأمر يتعلق بالدفاع عن صدارة الترتيب التي بحوزته واقترابه أكثر من أي وقت مضى للظفر بلقب بطولة الخريف أو الشتاء الرمزية .
و يملك الدفاع الجديدي كل الحظوظ بجانبه لما أظهره من مرونة في الدورات السابقة وكونه سيستقبل في مبارتين من أصل 3 المتبقية بالبطولة .
فهل يرد الدكاليون على من يصفونه بارنب السباق الذي يفشل في كل المرات في إكمال الركض بنفس الإيقاع حتى خط النهاية ليتوج بطلا؟