أن يأتي قرار إعلان ضربة الجزاء من الحكم المساعد وتكون هذه الضربة غير صحيحة فهذا يضع الحكم المساعد موضع مساءلة كونه هو من تدخل لفرض القرار على حكم الوسط.
و أن يكون هذا الحكم دوليا وبخبرة المونديال و الأولمبياد وكؤوس إفريقيا للأمم وهو رضوان عشيق في مباراة طنجة و المغرب التطواني فهذا أمر مثير بالفعل و يكشف أن عدوى الأخطاء الخاصة بضربات الجزاء الخيالية أصابت الجميع,
أهل طنجة قرروا متابعة عشيق ليس أمام مديرية التحكيم بل أملم الكاف التي اختارته لدورة الغابون.