بين الدورة 12 و التي قبلها وهي الدورة 11 تابع الجمهور المغربي ما يشبه صولد ضربات الجزاء التي تتزامن مع نهاية السنة حيث يكثر هذا النوع من المعروضات وبأسعار رمزية وتفضيلية.
ضربات جزاء خيالية وغريبة بالفعل غيرت مجرى المباريات والنتائج.
الوداد حضر في مشهدين ( ضربتي جزاء خياليتين أمام اتحاد طنجة بإعلان الحكم زوراق و بعدها أمام الحسنية والصافرة لسمير الكزاز).
ثم ضربة جزاء خيالية للجيش الملكي أمام الفريق الدكالي وصاحب القرار في الدورة 11 الحكم كورار وضربة جزاء لا تقل كاركاتورية للمغرب التطواني أمام اتحاد طنجة، وجاءت مباشرة بعد انتقاد أبرشان للحكام عبر الفيسبوك وبطل القرار الحكم لحرش.
فهل ينتهي صولد الجزاءات أم يستمر حتى نهاية السنة لتعم الفائدة الجميع؟