انتظر ناديا العاصمة ليعلنا التمرد على الهزائم وليحققا انتصارين مهمين، الفتح الرباطي على حساب الكوكب المراكشي و الجيش الملكي عاد بأول انتصار له مع العامري من خارج الديار أمام النادي القنيطري.
الفريقان حسنا من وضعهما بالترتيب  نسبيا على أمل أن يواصل الفتح الحامل للقب و الجيش الملكي صاحب ثاني أكبر  عدد من الألقاب بعد الوداد بنفس الإيقاع لينافسا على الأدوار التي تليق بهما.