هذا ما يعكف عليه عبد الحق ماندوزا ويجد الدعم الكامل من فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والذي لا يدخر جهدا في كل المساعي التي من شأنها أن تنعكس بالإيجاب على تطور الممارسة الكروية بالمغرب.
فعلى شاكلة ما أنجزه ماندوزا بمونديال فرنسا 1998 بإيفاد عدد من المدربين لإنجاز تقارير تقنية عن هذا الكروي الكوني، سيتكرر الأمر إن شاء الله بالكان القادم بالغابون بإيفاد نفس العدد غايتهم تتبع مسار تطور الكرة الإفريقية ومطابقتها مع ما تحتاجه ممارستنا المحلية لمضاهاتها ومقارعتها.