مازال هذا اللاعب تائها و غائبا عن الواجهة و لا يظهر بالشكل الذي بدأ به مساره إذ أنه لموسم آخر لا بصمة لبورزوق الذي تعودناه براقا لامعا وهدافا لا يشق له غبار.
صحيح أن بورزوق يساهم ببعض التمريرات الحاسمة التي غالبا ما انتهت في الشباك إلا أن التقييم الفعلي لبورزوق لا يتم إلا بإحصاء كم مرة عانق هو من خلالها الشباك لا أن يكون ممررا لذلك هو من اللاعبين الذين أصاب الوهن أداءهم .