سقوط الفتح أمس الأحد بمركب مولاي الحسن أمام حسنية أكادير بهدفين لهدف برسم الدورة 9 للبطولة الإحترافية وهو الثاني منذ بداية الموسم يؤشر بالفعل على أن بدايات بطل المغرب غير مطمئنة بتاتا وتحتاج لتدخل عاجل لوقف نزيف النتائج.
الفتح الذي يملك ثلاث مباريات مؤجلة سيخوض واحدة منها يوم الاربعاء أمام الجيش لم يحصل من مبارياته الست التي خاضها حتى الآن سوى على فوز وحيد وثلاثة تعادلات وخسارتين، أي أنه حصل على 6 نقاط فقط من أصل 18 نقطة ممكنة، ما يطرح الكثير من الأسئلة الساخنة عن مدى قدرة  الفتح على الدفاع عن لقبه عن مدى تأثر اللاعبين ذهنيا وبدنيا بصغط المباريات.