هذا اللاعب غادر يوما الفتح و في حلقه غصة لسوء تقدير الركراكي له و انتقل للعب بالحسنية وهذا الموسم انفجر على نحو رائع و بثقة عالية بالنفس ليكون سيد الهدافين و برصيد جد محترم من الأهداف.
جلال الداودي جلد الفتح فريقه السابق ورد التحية للركراكي الذي يبدو أن لعن الداودي ولعنة باطنة بعدها ستكون سببا في معاناته بعدما عاش أراح التتويج.