الوداديون تفاعلوا طيبة الصيف مع ضجة اللاعب شيسوم شيكاطارا والذي تفنن في" البوز" والإثارة التي احاط بها نفسه كي يعلن قدومه للعب لفائدة الفرسان الحمر.
حضر شيكاطارا في نهاية المطاف بعد ولادة قيصرية لصفقته لكن أهدافه لم تحضر كما لم يحضر حتى لاعبا في المباريات.
تارة للإصابة وتارة لتواضع المستوى ومن طلع في نهاية المطاف هو نجم الليبيري جيبور الذي لا أحد راهن عليه ولا توقع أن يقوم بما يقوم به اليوم؟
فعلا السنابل الممتلئة هي من تنحني تواضعا وجيبور رمز لها؟