فجرت أكاديمية الرجاء الكثير من المغالطات التي تم ترويجها سابقا بخصوص هذه المنشأة الرياضية المهمة، التي استبشر الجميع خيرا لها واعتقدوا أنها ستشكل مرجعا كبيرا سيتباهى به الفريق، إذا به تنتهي مجرد" ماكيط" وقطعة أرضية لم تجد من يمولها.
بودريقة كان قد أكد أنه قرر التبرع بمليارين و4 ملايير من الجامعة وملايير أخرى ستأتي من وزارتي الداخلية والتجهيز وبعض الممولين، وحسبان يؤكد انه لا يوجد درهم واحد لتأمين انطلاقة أشغال هذا الصرح الذي يتطلب 10 مليار سنتيم ليكون جاهزا وفق المواصفات المطلوبة.
في حكاية الأكاديمية كذبة كبيرة ستكشفها الأيام القادمة وسيعريها وضعها المعلق؟