انتهى المطاف بالرجاء الذي كان عند كل زيارة يضمن إيرادات مالية قياسية للفرق المستضيفة، انتهى به الأمر منبوذا ومطرودا و غير مرغوب فيه.
وحدات فندقية اشتكت الرجاء للقضاء وبغرض استخلاص حقوقها،انتدبت مفوضين قضائيين زاروا مرارا ملعب الفريق للمطالبة بما يدينون به للنادي.
حدث الأمر خلال زيارة الفريق لمراكش للدخول في معسكر تدريبي،فتم رفض إيوائه كون هذا الفندق يدين للفريق ب 50 مليون سنتم تعود لفترة رئاسة بودريقة، فاضطر فاخر للتجوال بالفريق بين عدد من الفنادق التي لم يسبق للرجاء المبيت بها واستقر على فندق غير مصنف قبل بالفريق في نهاية المطاف.
منتجع آخر يدين للرجاء بمستحقات تعود لفترة سابقة والأمر تكرر بما جعل الرجاء الحالي يستفسر كلما أراد النزول بمدينة من المدن إن كانت هناك إشارات لاستقباله؟