هذا هو السؤال الذي ستتم الإجابة عنه يوم 18 نونبر بملعب الأغضف بالعيون إذ ستكون البطاقة الثانية منحصرة بين النمور الصفر و القرش المسفيوي، بعد أن ذهبت البطاقة الأولى لاتحاد طنجة صاحب الصف الثالث الموسم المنصرم.
ويراهن القرش على خوض تجربة إفريقية هي الأولى له في مساره بعد تجربة مشاركته العربية سابقا و هو يصل لنهائي الكأس للمرة الأولى في تاريخه،في حين المغرب الفاسي يسعى للعودة للمسابقة التي توج بها قبل 5 سنوات بالثلاثية الشهيرة.