فعلها لمياغري قبله وبعده العسكري واليوم الكيناني يتمدد وينعم بالهدوء والسلم بمرمى الدفاع الجديدي حتى وهو بسن 38 فلا أحد يقلق راحة بال عزيز طالما أن من أنجب البوساتي مات ورحم تلك السيدة جف.
إن أردتم الإستدلال على انقراض الهداف بالبطولة فما عليكم سوى أن تراقبوا حال حراسها والكيناني اليوم من الجديدة يقرئكم السلام ويخبركم حال إفلاس عملة الهداف؟