خلال هذه السنة كان الوداد طرفا في النهائي والذي خسره برعونة وسوء الحظ والكل أجمع يومها على أن الوداد مر بمحاذاة فرصة تاريخية وهو يمنح اللقب للترجي التونسي، بعدما تعادل ذهابا بالأصفار وخسر بهدف برادس.
خلال نفس السنة تأهل المغرب الفاسي للنهائي وثأر للوداد من الكرة التونسية بالنهائي بعدما قص أجنحة الإفريقي وقبله أقصى ليوبار الكونغولي وليعود ليهزم الترجي في السوبر.
إذن بعد 5 سنوات الكرة المغربية تجد ممثلين لها بنصف النهائي على أمل أن يتطور الأمر لمرحلة أهم، وهي النهائي ببلوغ الوداد والفتح هذه المحطة الختامية ولم لا التتويج؟