سيمثل الأمر حدثا كبيرا لسببين: الأول كون الزمالك ظل الجلاد و صاحب الإختصاص في قهر الفرق المغربية باستثناء الجيش الملكي و في كبريات المواعيد القارية بعدما ت
ذوق مرارة أفعاله كل ( من الرجاء و الفتح و الكوديم و الماص و حتى الوداد في كاس السوبر) و السبب الثاني الذي يجعل من عبور حاجز الزمالك إنجازا هو أن التأهل يضع القلعة الحمراء على بعد خطوة من اليابان و هو حلم كبير يعني العالمية على أصولها.
لذلك سيكون كل الجمهور المغربي مع الوداد يوم الجمعة و في مباراة الإياب يوم الأحد 24 شتنبر كي يتأهل ممثل الكرة المغربية و يتجاوز حاجز من يسمى بريال مدريد القارة السمراء و الفريق الثاني من حيث عدد ألقاب عصبة الأبطال ب 5 كؤوس بعد الأهلي الرائد؟