بعدما نجح في مسعاه الموسم المنصرم و هو يجر طوشاك و الوداد للفخ بمعركته الكلامية تارة بالحديث عن سيارة الفيراري و السائق شوماخر و تارة اخرى بالحديث عن تعذيب الوداد وجمهوره.
وليد الركراكي اختار هذه المرة منافسا آخر و هو الرجاء و فاخر ليرمي لمعتركهما بورقة الضغط من خلال تأكيده على أنهما مرشحان للقب البطولة و إن لم يفز به فاخر سيكون الأمر مفاجئا.
الركراكي أراد بهذا التصريح وضع فاخر و الرجاء في وضع مضغوط و هو ما رد عليه فاخر بقوله أنه هو الماهل لإصدار الأحكام على فريقه و مضيفا أنه ليس بطلا للموسم المنصرم و البطل هو من يفترض أن يدافع عن لقبه ؟