ما زالت قضية المهاجم المهدي النملي تثير جدلا داخل أولمبيك أسفي، حيث يتواصل استبعاد اللاعب لعدم انضباطه خلال معسكر كان قد أجراه الفريق العبدي بأسفي، ما جعل المدرب هشام الدميعي يستاء من سلوك عميد الفريق، حيث تم إلحاقه بالفريق الثاني في أول خطوة.
 وحاولت مجموعة من الفعاليات كالجمهور وبعض المسؤولين والغيورين  أن يذوبوا الخلاف ويقنعوا الدميعي بإعادته للفريق، لكن الأخير أصر على التشبث بموقفه وطالب بإبعاده.
موقف الدميعي جعل أعضاء المكتب المسير يشعرون بالحرج، فهل سيواصل  رفع الفيتو أمام عودة النملي للفريق ، أم أنه سيقتنع بالعفو عليه والسماح باستعادته؟