من فريق ينافس على اللقب وعلى المراتب التي تضمن له مشاركة خارجية وهو ما نجح فيه الموسم المنصرم، لفريق يصارع لتفادي الهبوط ويعاني و يبكي حاله.
إنه الكوكب المراكشي الذي وقع على أسوأ موسم به على الإطلاق بين الكبار والنتيجة التي عكست حجم التوتر الذي مر منه هذا الفريق كونه انفرد برقم 0 المثير للسلبية والعجز حين فشل في تحقيق أي انتصار خارج القواعد على امتداد موسم بأكمله فكان الفريق الوحيد الذي يربح لاعبوه منحة ومكافأة  انتصار بعيدا عن مراكش.