في رابع مبارياته مع فريقه الجديد ، لم يستطع الدولي المغربي ترسيخ هويته الهجومية بالرغم من كونه لعب ثلاث مباريات رسمية كان آخرها مباراة بورنيموت عن تفاصيل الدورة 27 من البطولة الأنجليزية والتي فقد من خلالها فريقه واتفورد نقطتي الفوز بميدانه ، وكان أمرابط قد شارك في النزال المذكور لما يقارب 83 دقيقة في الأروقة الهجومية بأداء متوسط وبفعالية تمريرة واحدة كادت تصيب الهدف مع أن فريقه كان قريبا من الخسارة في أكثر من موقف لولا يقظة حارس فريقه واتفورد البرازيلي غوميز . ولا زال الدولي أمرابط حتى الآن بدون أي توهج حتى على مستوى التهديف سواء في البطولة أو في الكأس التي لعب فيها مبارتين كذلك .